أكن لوزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي كل الاحترام والتقدير، فهو صاحب دماثة في الخلق، وتواضع كبير.
هذه الاخلاق التي يتمتع بها هذا الوزير، تجعلني اليوم في ومضتنا السريعة هذه، ان أكون له مصارحا مكاشفاً، عن وضع إحدى مدارس الابتدائية في محافظة الوسطى، بعد ان تنامى الى اسماعي (تحركات) لا نريد لها ان تتفاقم في عهد هذا الوزير الذي أخذ على عاتقه تطوير هذا القطاع التعليمي عبر إدخال البرامج المتطورة في عدد من المدارس، وهو ما نريد من النواب ان يشدوا على مثل هذه التوجهات التي ترفع عماد العلم والمعرفة بطرق غير تقليدية.
ما اود ان الفت نظر الوزير له، انه بلغني ان تحركات من قبل عدد من أهالي إحدى قرى محافظة الوسطى ستنطلق قريبا احتجاجا على ممارسات مدير المدرسة، وستكون هذه التحركات بمساعدة من الهيئة التعليمية في المدرسة.
إن حرصنا على ان تكون البيئة التعليمية مستقرة هو الدافع الأبرز في كتابتنا لهذا المقال لكي ننبه الوزارة الى ما يدور أو ما قد يحدث مستقبلا، واعتقد هنا جازما ان الوزارة مطلعة على ما يحدث، وإن لم تكن كذلك، فها نحن قد بينا لها.
لست أفهم من الوزارة وطاقمها في طريقة معالجة الموضوع، ولكنني ادعوها هنا الى سرعة المعالجة لكي لا يتأثر الطلبة ولا أولياء الامور بأي (ربكة) قد تحدث في هذه المدرسة سواء كانت خلال تأدية الطلبة لامتحاناتهم أو خلال الموسم الدراسي الجديد.
انا لا أقف مع اي طرف من أطراف الخلاف، فالقلم يقف موقف المحايد حتى تتضح الصورة وتنجلي الغبرة.
هذه الاخلاق التي يتمتع بها هذا الوزير، تجعلني اليوم في ومضتنا السريعة هذه، ان أكون له مصارحا مكاشفاً، عن وضع إحدى مدارس الابتدائية في محافظة الوسطى، بعد ان تنامى الى اسماعي (تحركات) لا نريد لها ان تتفاقم في عهد هذا الوزير الذي أخذ على عاتقه تطوير هذا القطاع التعليمي عبر إدخال البرامج المتطورة في عدد من المدارس، وهو ما نريد من النواب ان يشدوا على مثل هذه التوجهات التي ترفع عماد العلم والمعرفة بطرق غير تقليدية.
ما اود ان الفت نظر الوزير له، انه بلغني ان تحركات من قبل عدد من أهالي إحدى قرى محافظة الوسطى ستنطلق قريبا احتجاجا على ممارسات مدير المدرسة، وستكون هذه التحركات بمساعدة من الهيئة التعليمية في المدرسة.
إن حرصنا على ان تكون البيئة التعليمية مستقرة هو الدافع الأبرز في كتابتنا لهذا المقال لكي ننبه الوزارة الى ما يدور أو ما قد يحدث مستقبلا، واعتقد هنا جازما ان الوزارة مطلعة على ما يحدث، وإن لم تكن كذلك، فها نحن قد بينا لها.
لست أفهم من الوزارة وطاقمها في طريقة معالجة الموضوع، ولكنني ادعوها هنا الى سرعة المعالجة لكي لا يتأثر الطلبة ولا أولياء الامور بأي (ربكة) قد تحدث في هذه المدرسة سواء كانت خلال تأدية الطلبة لامتحاناتهم أو خلال الموسم الدراسي الجديد.
انا لا أقف مع اي طرف من أطراف الخلاف، فالقلم يقف موقف المحايد حتى تتضح الصورة وتنجلي الغبرة.
صحيفة الايام
27 يناير 2010